واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمناطق مختلفة في قطاع غزة لليوم الـ708 على التوالي من الحرب، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى.
أُصيب فتى يبلغ من العمر نحو 16 عامًا، يُعتقد أنه تعرّض لهجوم في حادثة عنف وقعت في كسيفة.
لا يصح أداء الفريضة في السيارة إلا إذا لم يتمكن الشخص من النزول وخشي فوات الوقت: صح أم خطأ.
كشف وصية المصمم الراحل جورجيو أرماني عن خطة لبيع حصص تدريجية من دار الأزياء أو إدراجها بالبورصة، مع أولوية لشركات كبرى مثل LVMH ولوريال.
وفي حديثها لموقع بكرا، قالت رينا زعبي، المديرة العامة لجمعية نيسان:"اليوم مخصص للطواقم الطبية متعددة التخصصات، وسيكون غنيًا بمحاضرات ونقاشات عملية تعكس التحديات من أرض الواقع، بهدف تعزيز المعرفة المهنية وتحسين مستوى الرعاية الصحية".
حذر مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي من أن العملية العسكرية المرتقبة للسيطرة على مدينة غزة، ضمن ما يُعرف بخطة "مركبات جدعون 2"،
تعرضت إسرائيل لهجوم صاروخي من اليمن حيث دوت صافرات الإنذار في مناطق الوسط وتل أبيب.
وأضاف أن "مختطفين اثنين ربما قتلا في الأيام الأخيرة" من بين الأسرى الذين يفترض أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة،
ويأتي هذا التحذير بعد أيام من الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، الذي استهدف مبانٍ كانت تتواجد فيها قيادات حماس، ما أثار إدانات واسعة في العالم العربي
وقالت الشرطة إن التحقيقات جارية لفحص ملابسات الحادثة، وإن جميع الظروف المحيطة ما زالت قيد التحقق.
"نُؤكد أن أكثر من مليون إنسان فلسطيني بينهم أكثر من ثلث مليون طفل ما زالوا في مدينة غزة وشمالها، ثابتين في أرضهم ومنازلهم وممتلكاهم،
وأظهر تحليل صور الأقمار الاصطناعية أن الغالبية العظمى من الدمار لم تكن نتيجة الغارات الجوية أو القتال المباشر، بل نتيجة عمليات هدم منظمة نفذها الجيش الإسرائيلي باستخدام المواد المتفجرة والجرافات والحفارات.
وتقل السفينة على متنها 11 مشاركاً من دول الخليج العربي (البحرين، قطر، الكويت، عُمان)، من بينهم أطباء ومهندسون وحقوقيون وناشطون وأدباء، إضافة إلى شحنة مساعدات طبية وأدوية ومواد غذائية.
قدّمت الإسعافات الأولية لشاب يبلغ من العمر 26 عامًا كان يعاني من إصابة نافذة، ووصفت حالته بالخطيرة، قبل نقله إلى مستشفى مئير في كفار سابا لتلقي العلاج.
قدّم المسعفون والطاقم الطبي الإسعافات الأولية للفتى الذي كان في حالة غيبوبة جزئية ويعاني من إصابات في الرأس والأطراف، قبل نقله إلى مستشفى رمبام
من جانبه، أكد الصحفي لؤي الخطيب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرك أن أي مواجهة لمصر ستكون "مغامرة عسكرية غير محسوبة النتائج"
عودة: المطلوب هو الضغط الحاسم من أجل وقف حرب الإبادة ومكافحة الجريمة داخل المجتمع العربي
كما سلّمت قوات الجيش الإسرائيلي صاحب البناية قرارًا بالاستيلاء على الشقة وإغلاقها، ومنحته 48 ساعة لتقديم اعتراض رسمي على القرار من لحظة الإغلاق.
"تم إحضار الطفل إلينا بالقرب من مفترق تل عراد، ووفقًا لما أفادت به عائلته، فقد أصيب بعد انقلاب الجرار عليه. وللأسف، تم إعلان وفاته بسبب شدة الإصابات التي تعرض لها."
وأضاف أبو الحمص أن "قوات الجيش الاسرائيلي اقتحمت الأحياء والمنازل والمحال التجارية بأعداد كبيرة من الجيش والسيارات العسكرية والجرافات
